Translation and content writing

In the past 10 years, we have witnessed, arguably, one of the most ethically I challenging periods for U.S. and global business. Table 4.1 provides a small sample of recent cases demonstrating failed ethical judgment by senior and middle managers. These lapses in ethical and business judgment occurred across a broad spectrum of industries.

In today's new legal environment, managers who violate the law and are con- victed will most likely spend time in prison. U.S. federal sentencing guidelines adopted in 1987 mandate that federal judges impose stiff sentences on business executives based on the monetary value of the crime, the presence of a conspir- acy to prevent discovery of the crime, the use of structured financial transactions to hide the crime, and failure to cooperate with prosecutors (U.S. Sentencing Commission, 2004).

Although business firms would, in the past, often pay for the legal defense of their employees enmeshed in civil charges and criminal investigations, firms are now encouraged to cooperate with prosecutors to reduce charges against the entire firm for obstructing investigations. These developments mean that, more than ever, as a manager or an employee, you will have to decide for yourself what constitutes proper legal and ethical conduct.

Although these major instances of failed ethical and legal judgment were not masterminded by information systems departments, information systems were instrumental in many of these frauds. In many cases, the perpetrators of these crimes artfully used financial reporting information systems to bury their decisions from public scrutiny in the vain hope they would never be caught.

 في السنوات العشر الماضية، شهدنا على الأرجح، واحدة من أكثر الفترات تحدياً من الناحية الأخلاقية بالنسبة للأعمال التجارية الأمريكية والعالمية. يقدم الجدول ٤.١ عينة صغيرة من الحالات الأخيرة التي توضح الحكم الأخلاقي الفاشل من قبل كبار المديرين ومتوسطيهم حدثت هذه الثغرات في الحكم الأخلاقي والتجار يعبر مجموعة واسعة من الصناعات.

في البيئة القانونية الجديدة اليوم من المرجح أن يقضي المديرون الذين ينتهكونالقانون والمدانين بعض الوقت في السجن. تم تبنى إرشادات إصدار الأحكام الفيدرالية الأمريكية في عام ۱۹۸۷م والتي تنص على أن يفرض القضاة الفيدراليون أحكاماً صارمة على رجال الأعمال التنفيذيين بناءً على القيمة المالية للجريمة ووجود مؤامرة لمنع اكتشاف الجريمة، واستخدام المعاملات المالية المنظمة لإخفاء الجريمة، وعدم التعاون مع المدعين العامين (لجنة الأحكام الأمريكية ٢٠٠٤).

على الرغم من أن الشركات التجارية في الماضي كانت تدفع في كثير من الأحيا تكاليف الدفاع القانوني عن موظفيها المتورطين في التهم المدنية والتحقيقات الجنائية، يتم الآن تشجيع الشركات على التعاون مع المدعين العامين لتقليل التهم الموجهة ضد الشركة بأكملها لعرقلة التحقيقات. تعني هذه التطورات، أكثر من أي وقت مضى، بصفتك مديراً أو موظفاً، أن تقرر بنفسك ما الذي يشكل السلوك القانوني والأخلاقي المناسب.

على الرغم من أن هذه الحالات الرئيسية من الحكم الأخلاقي والقانوني الفاشل لم تكن العقل المدير من قبل إدارات نظم المعلومات، إلا أن أنظمة المعلومات كانت مفيدة في العديد من عمليات الاحتيال هذه. في كثير من الحالات، استخدم مرتكبو هذه الجرائم ببراعة أنظمة معلومات التقارير المالية لدفن قراراتهم من التدقيق العام على أمل عبث ألا يتم القبض عليهم أبداً.